سألها "كيف تحبيني " فقالت بإبتسامة سارحة "أحبك كما أحب رائحة الخبز و هو ساخن ....كما أحب أول قطعة كيك فور خروجها من الفرن.........و كما أحب شعور الدموع و الإبتسامة عند نزول المكرونة الساخنة في حلقي...كما أحب ملمس ثوب العيد علي جسمي............ و كما أحب ضحكات الأطفال من حولي و كما أحب ركض القط ورائي " لم يجب فقالت "لا تستعجب فهذه الأشباء أحبها منذ زمن و لم يتغير حبي لها حتى بعد أن تغيرت أنا كثيرا....و هذا ما أتمناه معك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق