في حياة كل واحد مننا ناس كتير.....ناس قعدت ساعة، يوم و ناس قعدت شهور و سنين..... و في ناس مشيت من زماااااان بس لسه موجودين ، لأننا بنفتكرهم على طول ساعات بالضحك و ساعات بالدموع....... وفي ناس مش فاكرين منهم أي حاجة غير وجع و حلم ضاع معاهم....... وورا كل واحد من الناس دي حدوتة عايزة تتحكي

الجمعة، 19 أبريل 2013

هفتكر أنت مين؟؟!!

تفتكر لو شوفتك تاني هعرفك!! مش عارفة ليه قعدت أسال السؤال الغريب ده لنفسي ...مش قصدي مش هعرف شكلك ..بس قصدي هل مخي في ثانية هيستوعب شكلك و يفتكر انت مين ...و لا هأخد حفنة من الوقت يمكن كم ثانية بس علشان أجيب أنت مين بالظبط.... أنا عارفة ان أول ماهشوفك -ده لو القدر لعب لعبته و شوفتك تاني بعد سنة او سنين- قلبي هيتعرف الأول عليك و يدي إشارة لمخي أن ده إحنا كنا بنحبه أذاي مش فاكره...و يقعد مخي يقلب في كل الصور القديمة و الأسامي زي ما بيحصل في أفلام البوليس الأمريكاني لما بيدوروا على البصمة دي بتاعت مين...لحد ما يقول ده فلان....ساعتها هزعل قوي ياااااه كل الحب ده راح و كل الحاجات الحلوة و الأماني إختفت و مافضلش حتى غير حتة صورة منغبشة في تلافيف الذاكرة...أذاي أبقى فاكرة تفاصيل صغيرة كتير جمعتني بيك و مش قادرة أتعرف عليك لما أشوفك...ده يا صديقي لأن ما بيفضلش في ذاكرتنا غير اللي نفسنا نينساه...فبينما انا بصحى كل يوم الصبح احارب تفاصيل مواقفنا القليلة مع بعض و أقولها أتنسي و ما ترضاش و أتخانق معاها كانت صورتك بتفاصيلك الحقيقية زي ضحكتك و مشيتك و نبرة صوتك و الطريقة اللي بتحط بيها إيدك في شعرك بتتمسح حتة حتة بشويش ..فيجي اليوم ده بعد سنة  أو يمكن سنين و توقف قدامي و تسلم علي و ما أفتكرش أنت مين

الاثنين، 15 أبريل 2013

كلهن متمردات

no#1
meet jo march...the man character of little women
"Jo's ambition was to do something very splendid. What it was, she had no idea as yet, but left it for time to tell her, and meanwhile, found her greatest affliction in the fact that she couldn't read, run, and ride as much as she liked. A quick temper, sharp tongue, and restless spirit were always getting her into scrapes, and her life was a series of ups and downs, which were both comic and pathetic."
"Ah! Thou gifest me such hope and courage, and I haf nothing to gif back but a full heart and these empty hands," cried the Professor, quite overcome.
Jo never, never would learn to be proper, for when he said that as they stood upon the steps, she just put both hands into his, whispering tenderly, "Not empty now,"






no#2 meet Elizabeth Bennett the heroine of Jane Austen's "pride and prejudice". the second daughter of five, Elizabeth Benet was her dad's favorite refusing to get married just for the sake of matrimony and refusing to get humiliated for the sake of anything even if by the name of love.
https://www.youtube.com/watch?v=BJX5_rj2lZg
Mr. Darcy: Miss Elizabeth. I have struggled in vain and I can bear it no longer. These past months have been a torment. I came to Rosings with the single object of seeing you... I had to see you. I have fought against my better judgment, my family's expectations, the inferiority of your birth by rank and circumstance. All these things I am willing to put aside and ask you to end my agony.
Elizabeth Bennet: I don't understand.
Mr. Darcy: I love you. Most ardently. Please do me the honor of accepting my hand.
Elizabeth Bennet: Sir, I appreciate the struggle you have been through, and I am very sorry to have caused you pain. Believe me, it was unconsciously done.
Mr. Darcy: Is this your reply?
Elizabeth Bennet: Yes, sir.
Mr. Darcy: Are you *rejecting* me?
Elizabeth Bennet: I'm sure that the feelings which, as you've told me have hindered your regard, will help you in overcoming it.
Mr. Darcy: Might I ask why, with so little endeavor at civility, I am thus repulsed?
Elizabeth Bennet: And I might as well enquire why, with so evident a design of insulting me, you chose to tell me that you liked me against your better judgment.


no#3 meet belle from the beauty and the beast..... what i love about this girl is not just that she always knew that she deserves more than her ordinary life, nor the fact that she was willing to give everything to safe her father but because she was able to see beyond the ugliness of both the beast appearance and manners.....and to bring out his best characters

no#4 meet in person "Jane Austen" the author of "pride and prejudice", "sense and sensibility", "emma" and others..... austen have this delicacy in writing that u can never know the exact moment when the hero and heroine started to love each other. Austen was never married , she got engaged for one night and fell in love one time but it never worked


no#5 the well known "Christina yang" maybe she isnt my fav character but every doctor wanna be her.....
"Have some fire. be unstoppable. be a force of nature. be better tan anyone here, and dont give damn what anyone thinks. There are no teams here, no buddies. you are on your own. Be on your own"




no#6 meet "Leigh Anne Touhy" played by sandra bullock...... this lady took in a black homeless and traumatized boy and transformed him to "an All American football player".... a strong controlling lady that is so tender inside.
Leigh Anne Touhy: You threaten my son, you threaten me.If you so much as set foot downtown, you will be sorry. I'm in a prayer group with the D.A., I'm a member of the NRA and I'm always packing.




no#7 نادية البنت الصغرى لعائلة "كريم" في مسلسل الفصول لأربعة.....عندما سؤلت عن هوايتها المفضلة ،أجابت "الخروج عن المألوف" ...نادية تخصص علم نفس و تعمل في مجالات كثيرة لإختبار نفسية الأخرين إبتداءا من سائق تاكسي، خباز إلى معالجة نفسية




no#8 سوسن نجمي ضيفة شرف في مسلسل الفصول الأربعة....محامية شابه متدربة في مكتب أستا عادل الأرمل....... خسرت عائلة سوسن كل أموالا مما أضطرا لبيع البيت و السيارة و العمل لإعالة والدتها بعد موت الأب.... و بعد تقدم عادل لخطبتا و رغم حبها الشديدله رفضت الزواج به حتى لا تكون مجرد بديل عن شبح زوجته
سوسن:أنا بحبك كتير بس بدون ماضي بدون ذاكره...مو أنا اللي بتقبل تلغي ماضي و تمحي ذاكرة....أنا إمبارح ما نمت بليل و أنا عم فكر
عادل: و لشو وصلتي
سوسن:الرجل الذي لفحت الشمس وجهه الجميل الحزين لساته عم يدور على زوجته الجميلة ببحر أهله و إخواته و بنته
عادل:و الصبية الحلوة
سوسن:ما قدرت تنسيه و لا بده تنسيه







no#9 سولاف تاني و محامية برضه بس المرة دي تحت إسم "رياض العمري" أبوها سمها رياض على إسم ولد لأنه ماكنش بيحب البنات و كان عايز الناس تناديله "أبو رياض" ....أم و أب منفصلين كل واحد عايش حياتهه...جدتها هي اللي ربتها شخصية قوية معتد بذاتها و رغم الناس الكتير اللي تقدملا إلا أنا حبيت مهندس الديكور "رياض المرادي" ذلك الرجل الغامض المثقف المتحضر لتكتشف بعد الزواج أن الراجل ده ماشفش فيها أكتر من إمرأة جميلة ليكمل بيها ديكور حياته
-هو:أنا حبيتك
*هي: وعرفت كيف تخليني أحبك
-هو: شو المشكلة إذن ليش مكبرة الموضوع
*هي: لأن كل شي بينتنا أنبنى على الكذب من طرفك
-هو: بس النتيجة واحدة
*هي: أسلوبك مو نضيف
-هو: مو مهم
*هي:يمكن بالنسبة إلك...بس بالنسبة إلي مهم كتير....أنا كنت العروس اللي بمسرح الدمى و انت قاعد تلاعبني على أصابيعك...لأ و أنا مصدقة وهم أن أنا قوية و صاحبة إراده
-هو:بالعلاقات العاطفية ما في طرف قوي و طرف ضعيف الإتنين بيتعادلوا قدام سطوة الحب
*هي:هذا إذا كانت الأمور عم بتصير ببراءة بس بحالتنا أنا ما كنت أمام سطوة الحب أنا كنت ضحية سطوتك أنت ياللي عم أهرب منه طول عمري صار و صرت أنا الضحية من دون ما هالمرة أقدر أقدم إدعاء شخصي أو شكوى
-هو:روقي حبيبتي روقي أعتبريا قصة حب طريفة من اللي حكتلك إياها...و يمكن تكون أحلى واحد فيهن
*هي:كان في قدامك فرص كتير تحكيلي فيا مثل ما أنا حكيتلك ..لو حكيتلي عالصور القديمة ياللي أخدتلي إيابدون علميا أو السيارة ياللي برشنتلي إياها لتخلق مناسبة حتى نالتقي كنت فرحت بوقت و خدت الأمور ببراءة بس هالئ لأ علاقتنا كله أتبنت عالكذب
-هو:كل شي بيتصلح
*هي:صعب أرجع صدقك
-هو: الأيام راح تبرهنلك
*هي: ما عاد في أيام جاي بينتنا
-هو: أنا حبيتك و بالحب بيجوز إستخدام كل الأساليب و كل الأسلحة
*هي: الأسلحة للحرب مو للحب



no#10 نوجه من "في شقة مصر الجديدة" على عكس رفيقاتها فتاة بسيطة جدا من المنيا تعمل مدرسة موسيقى.....تحلم بالحب اللي كانت بتحكيلها عنه مس تهاني مدرسة الموسيقى بتاعتها في مدرسة الراهبات .... في نص ما هي بتدور على تهاني قي شوارع القاهرة تلاقي يحيي الشاب القاهري اللي لافف و داير و بتنجح ببراءتها و ببساطتها الشديدة أنها تخليه يحبها


الجمعة، 5 أبريل 2013

علشان عديتني الشارع

عزيزي أكس،
   فكرت كتير قبل ما أكتبلك الرسالة دي.... الرسالة دي فيها تعبير شديد عن إمتناني و تقديري ليك رغم كل الظروف اللي تمنعنا من إحنا نبقى أكتر من مجرد أصحاب عابرين..... طبعا أنت تستغرب أنا ليه بشكرك قوي كد الإجابة بسيطة جدا....علشان عديتني الشارع....أو بمعنى أدق علشان و أنت بتعدي معايا الشارع كنت بتقف ناحية العربيات من غير ما تتكلم أو تقولي تعالي الناحية دي و بتعملها كأنها حاجه عادية لازم تتعمل....طبعا هتستغرب لأنك مش فاهم أذاي حاجة هبلة جدا زي كده تستحق كل البروباجندا دي و يمكن كمان يضرب في مخك الجملة اللي قالها خالد أبو النجا لغادة عادل في فيلم "في شقة مصر الجديدة "اسمحيلي أقولك مع إحترامي لكل الرجالة اللي عرفتيهم في حياتك أنهم أكيد مابيفهموش"...... الحقيقة  أنا مش متأكدة إذا كان حد عملها معايا قبل كده و لا لأ...و لا متأكده إذا كان في حد عمل أكتر منها بكتير و لا لأ.....كل اللي أنا متأكدة منه أن دي كانت أول مرة يجيلي الشعور ده و أنا بعدي الشارع...شارع عبيط و العربيات ماشية بطئ جدا جدا و أنت بتلف حوليه بطريقة عفوية علشان تبقى ناحية العربيات لحد أني شكيت في نفسي أن يمكن أكون أنا بيتهيألي كل ده...و بعترفلك أن المرة اللي بعدها تعمدت أقف ناحية العربيات علشان أتأكد إذا كنت هتعملها تاني و لا لأ....و ابتسمت لما لقيتك بتكرر الحركة تاني و بتعملها بشويش علشان ما أخدش بالي أنك بتعملها.... عارف حسيت بإيه حسيت أني بنت لازم حد يأخد باله منها و ده شعور بقالي عمر ماحدش حسسني بيه....و أفتكرت علي سلامة و هو بيقول 
“زهقت من قولة
دي بنت بألف راجل
أنا عايزة أحس
إني معاك مخلوق ضعيف
وإني فعلا بنتمي لجنسي اللطيف

تحميني من حزني
ومن إحساس مخيف
طول النهار مكشرة
وواخداها جد
ولمّة شعري على ورا
ومش شايفة حد
والدنيا حر موت
وأنا مليانة برد
وكل دا عشان يا دوب
أعدي الرصيف

و الأحلى من كل ده أني عارفه أنك مش بتعمل كده علشان عايز مني حاجة و لا علشان تسبيتلي أنك راجل تستحق إهتمامي....عزيزي أكس شكرا أوي على الشعور ده شكرا أوي أنك عديتني الشارع