"و طموحي أن أمشي ساعات معك تحت المطر عندما يسكني الحزن و يبكيني الوهن" ماجدة الرومي-كن صديقي
مش عارفة مين المسؤول عن أن معظم البنات عندها هاجس المشي تحت ااالمطر مع الولد اللي بتحبه -نثتسنى البناات اللي شكل شعرها أهم من اللحظة- أو يمكن أنا بس اللي عندي الهاجس ده و بقنع نفسي أنه عادي.........أأناا بعترف نفسي أمشي معااك تحت المطرة و تبقى االدنيا ساقعة تلج و أدفي إيدي في جيب جكتتك و تحط أنت إيدك التانية على كتفي في محاولات ميؤسة من االتدفئة و مع ذلك نبقى مش عايزين لا المطرة تقف و لا نوصل لعربية ...و مع أن كل لنااس اللي في الشارع بتتحامى في أي حااجة تحميها من المطر ...أنا و أنت بس المجانين الماشين في نص الشارع ...... و افتكر كل لقطات القصص اللي حصلت تحت المطرة و أبقى نفسي أغيظهم و أقولهم "أنا كمان مشيت مع حبيبي تحت المطرة " ضحكة شريرة متقطعة"....و تقولي أنت بتضحكي ليه و أرد "لأ ده حساب قديم بصفيه" و لأنك حفظني زي إسمك بالظبط متستغربش....... و تخلص المطرة و الدنيا تنور لا أنت تشيل يدك من على كتفي و لا أنا أطلع إيدي من جيبك